دعاء

أدعية وآيات الفرج والسرور كاملة

أدعية وآيات الفرج والسرور كاملة، يتوجه كل انسان مسلم ومؤمن بالله عزوجل بالدعاء في السراء والضراء ويتوسل لله في اوقات شدته ورخائه ، طالبا تفريج همه و حزنه وقضاء حاجته أي كانت لانه مؤمن ان الله عزوجل هو القادر على كل شيء والعالم بما تخفيه صدورنا من حاجات ومتطلبات نعجز أحيانا عن اجتيازها، فالدعاء عبادة ومن أعظم العبادات، وهي صلة بين الانسان وربه ، فيدعو الإنسان ربه ويتضرع إليه عندما يصيبه كرب أو هم أو ضيق في حياته ورزقه، فهناك دعاء الفرج العاجل وتيسير الأمور بإذن الله.

تعريف الدعاء

يعرف الدعاء بأنه عبادة يتوجه بها العبد إلى الله سبحانه لطلب العناية منه واستمداد المعونة، وللدعاء فضائل كثيرة، ومن بينها ما ورد في السنة النبوية الشريفة في قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (ما على الأرض مسلم يدعو الله تعالى بدعوة إلا آتاه الله إياها أو صرف عنه من السوء مثلها ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، فقال رجل من القوم إذا نكثر قال الله أكثر)، ومن فضائل الدعاء ؛ من أفضل العبادات وأجلها، وفيه استشعار بقرب الله تعالى وفتح الأبواب المغلقة ، بالدعاء يدفع المسلم عن نفسه البلاء، قال صلى الله عليه وسلم: (لا يرد القضاء إلا الدعاء) ،بالدعاء يحقق العبد ما يتمنى.

آداب الدعاء

عندما يدعو ويلجأ الانسان الى ربه ، فإنه لابد من توفر بعض الاداب التي يجب أن تكون نابعة من داخله ومن تلك الآدب ما يلي :

1- الإخلاص لله وحده وعدم الاستعانة بغيره من الخلق.

2-نبدأ  الدعاء بالحمدلله و الثناء عليه وشكره و نصلي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

3- اليقين بالاجابة و عدم الشك بعدم قدرة الله على تحقيق الهدف من الدعاء .

4- الإلحاح في الدعاء، وعدم العجلة فإن الله يحب الانسان الملح في دعائه الغير بائس .

5- حضور القلب في الدعاء.

6- الدعاء في كل وقت وحين ،في السراء و الضراء و الليل و النهار سرا وعلانية.

7- لا يسأل إلا الله وحده وعدم اشراكه مع أي من مخلوقاته .

8- عدم الدعاء بالشر سواء على الأهل،  والنفس او المال.

9- خفض الصوت بالدعاء بين المخافتة والجهر.

10- الاعتراف بالذنب والاستغفار منه، والاعتراف بالنعمة وشكر الله عليها لاستمرارها.

11 – أن يتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى.

12- لا يدعو بإثم أو قطيعة رحم.

الاوقات المستحب فيها الدعاء

يبحث عنها الجميع عن أوقات الدعاء المستجاب الذي لا يرد ؟ لتتحقق الأحلام والأمنيات، من خلال التضرع إلى الله تعالى في أوقات يستجاب فيها الدعاء وطلب الرزق والزواج والأبناء والمال والستر والصحة والعافية والعفو في الدنيا والآخرة وكل ما يتمناه ويهفو إليه قلب الإنسان على مدار حياته، ولأن الدعاء من شأنه تغيير حياة الإنسان جذريا للأفضل كان ينبغي معرفة أوقات يستجاب فيها الدعاء ، اوقات مستحب فيها الدعاء لله و هي :

  • وقت السحر.
  • عند إفطار الصائم.
  • بين الأذان والإقامة.
  • في السفر.
  • بين الخطبتين إلى أن تنتهي الصلاة .
  • عند نزول المطر .
  • في أدبار الصلوات المفروضة.
  • في الحرب عند التقاء بالعدو .
  • في الثلث الأخير من الليل.
  • في السجود.
  • في المرض.
  • في الصلاة.
  • ليلة القدر .

موانع استجابة الدعاء

للدعاء جملة من الموانع التي تقف حائلا للاستجابة لدعائك لله تعالى ، فيجب أن يحرص المسلم للبعد عن تلك الموانع و هي :

  • اقتراف الذنوب والمعاصي: من اعظم اسباب منع الاستجابة هو قيام الداعي بالكثير من الذنوب و المعاصي بحق الله و عدم توبته منها .
  • أكل الحرام: أن يكون المأكل و الشراب و المسكن حرام .
  • عقوق الوالدين : أن يكون عاقا بوالديه او بأحدهما .
  • قطيعة الرحم: أن يكون الداعي لا يصل رحمه و قاطعا رحمه .
  • عدم اقتران الدعاء بالعمل : الدعاء دون العمل و الاخذ بالاسباب احد اسباب عدم استجابة الدعاء .

اسباب الضيق والحزن

قد نمر جميعنا بأوقات معينة بمشاعر الحزن والضيق لاسباب كثيرة سواء مادية او اجتماعية وبالامكان بدون سبب يذكر ، إذ قد يكون الإنسان ناجحًا من الناحية المهنية والعائلية، ومستقرًا ماديا، ولا توجد أسباب واضحة بالنسبة له أو لمن هم حوله تُفسِّر سبب شعوره بالحزن، وعموما يؤدي الشعور بالحزن لميلان الشخص للانعزال عن الناس والانطواء، كما قد يسبب بكاءه أو إصابته بالإحباط والاكتئاب، ويمكن أن يستمر الحزن لفترة زمنية قصيرة (ساعات أو بضع أيام)، أو قد يمتد لفترات أطول من ذلك ، وللضيق والحزن اسباب عدة منها أدعية وآيات الفرج والسرور كاملة :

  • ضغط العمل والتفكير في المستقبل : زيادة مسؤوليات الحياة والعمل لساعات طويلة ومتواصلة مع الشعور بالقلق المستمر من المستقبل المجهول، فيكون هما كبيرا على كاهل الانسان وعلى جهاز الإنسان العصبي وحالته النفسية، مما يعمل على شعوره بالضيق والحزن.
  • عدم الحصول على الراحة : إن عدم حصول الجسم على القدر الكافي من الراحة والاسترخاء والنوم من يتسبب بالشعور بالضيق.
  • قلة الحركة: الجلوس لساعات طويلة سواء في المنزل او بالعمل والامتناع عن الانشطة الرياضية والمشي تصيب الانسان بالخمول وتقلل من الاستجابة لأي مجهود إضافي، مما يزيد من احتمالية شعور الشخص بالضيق.
  • الاضطرابات الهرمونية: مع تقدم العمر تختلف مستويات الهرمونات في جسم الإنسان، فمثلا تصل المرأة مع تقدم العمر لمرحلة سن اليأس أو انقطاع الحيض نتيجة قلة إنتاج مستوى هرمون الإستروجين في الدم، أما الرجل فيختل لديه مستوى هرمون التستوستيرون، الأمر الذي يصيب كليهما بحالة من المزاج السيئ والحزن.
  • نقص العناصر الغذائية: إن التغذية غير الصحية أو غير المتوازنة وكذلك الغذاء الذي يتسم بقيمة غذائية منخفضة ولا يمنح الجسم الكمية التي يحتاجها من المتطلبات المختلفة من البروتين والطاقة والفيتامينات والمعادن الأساسية، جميعها تؤثر سلبا في الحالة النفسية للإنسان.
  • الجلوس مع الأشخاص السلبيين: يعد الجلوس المستمر مع الإنسان السلبي كثير الشكوى والسلبية تؤدي للشعور بالضيق والحزن.
  • ارتكاب المعاصي: مرتكب المعاصي باستمرار وعدم اتباع ما أمر الله به ينعكس على الحالة النفسية لدى الانسان.
  • الإصابة بالاكتئاب: إنّ الوقوع بتجارب فاشلة متعددة سببا ليؤدي للشعور بالاكتئاب، وفي هذه الحالة لا بدّ من معالجته منعا لتزايد الحالة سوءا.

علاج الشعور بالضيق والحزن

لكل حالة مرضية وعرضية علاج ، فتوجد العديد من الطرق لعلاج الشعور بالضيق والحزن، يُذكر منها ما يأتي أدعية وآيات الفرج والسرور كاملة:

  • الدعاء: الدعاء سببا من أسباب الابتعاد عن الحزن و الضيق وتحقيق الانفراج و السرور فيحرص الانسان على الاكثار من الدعاء لله عزوجل من أحل تفريج همه و اراحة باله .
  • الإخلاص: يعد إخلاص العمل لله عز وجل سرًا من أسرار السعادة، لأن الإنسان إذا عمل لله عز وجل، وكان يهدف إلى الحصول على الأجر والثواب منه؛ فإنه لا ينتظر من أحد حمدًا ولا شكرًا ولا ثناءً، ومتى لازم الشخص الإخلاص، وجعله نهجًا في حياته، نجّاه الله تعالى من جميع الكربات، وأزال عنه الهموم والمنغّصات.
  • الصبر والتحمل: إنّ الإنسان سيواجه في مسيرة حياته الكثير من العقبات فيجب عليه ان يحرص على الصبر و التحمل ، فعلى الإنسان أن يصمد أمام الناس وانتقادهم وكلامهم، وتشويههم، وتحقيرهم، ويجب أن يتحلى بالصبر ليثبت وجوده وقدرته على البقاء.
  • المداومة على الأعمال الصالحة: إنّ المداومة على الأعمال الصالحة يسبب للإنسان انشراح الصدر، ومن هذه الأعمال؛ الإكثار من ذكر الله سبحانة وتعالى، وطلب العلم الشرعي، والإكثار من الصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، والإكثار من الاستغفار، والإكثار من تلاوة القرآن الكريم وتدبر وفهم معانيه، الإكثار من النوافل، الصلاة في خشوع، الإكثار من الصدقة.
  • التفكير في نعم الله عز وجل: كلما أطال تفكر الانسان و التأمل بنعم الله عز وجل الظاهرة والباطنة، والدنيوية والدينية، فإنه يرى بأنّ الله عز وجل منحه خيراتٍ كثيرةً، ودفع عنه شرورا كثيرةً، فيدفع عن الإنسان الهموم والغموم، كما يجلب له السرور والفرح.
  • الجهاد في سبيل الله: من طرق زوال الهم والغم.
  • التوبة من الذنوب: تعتبر الذنوب والمعاصي سببا من أسباب ضيق الصدر، ولكي تتحقق السعادة لدى الشخص في الدنيا والآخرة، لا بد له من الابتعاد عن تلك المعاصي والذنوب، لأنه ما نزل بلاء سوى بذنب، ولا يرفع إلا بالتوبة.
  • الإعراض عن وسوسة الشيطان: يسعى الشيطان لبث الخوف والحزن في قلب الإنسان، ليشغله بالوساوس والهموم، ويقعده عن الأعمال الصالحة، فلا بد للإنسان من الإعراض عن الشيطان، وعدم الاستجابة لوساوسه، حتى لا تثقل عليه نفسه، وتغتم بالكثير من الأمور.
  • حسن الظن بالله: التأمل بسير الأنبياء، وكيف أن الله عز وجل رعى سيدنا موسى عليه السلام في بيت فرعون، ورعى سيدنا يوسف عليه السلام في البئر، ورزق زكريا الذرية الصالحة بعد العقم، كما حمى الله تعالى نبيه إبراهيم عليه السلام من النار، وحفظ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو في غار حراء.
  • عدم العيش في الماضي: يجب على الإنسان أن يعيش في يومه، وليس في أمسه ولا في غده، فكلما أشرقت شمس يومه، عليه أن يستغل كل لحظة، فإذا أصبح عليه ألا ينتظر المساء، وإذا أمسى عليه ألا ينتظر الصباح.
  • التوكل على الله: عندما أُلقي سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام في النار، قال حسبي الله ونعم الوكيل، فسلم جميع أموره لله تعالى، فجعل الله سبحانه وتعالى النار بردًا وسلاما عليه.
  • الإيمان بالله تعالى إيماناً حقيقياً كاملاً.
  • صلة الرحم: مثل؛ بر الوالدين، وزيارة الأقارب.
  • تدبر أسماء الله الحسنى وصفاته.

 

 أدعية الفرج من القرآن والسنة

عندما يصيب الإنسان مصيبة أو ضيق ما، فإنه يشعر بالألم وتظلم الدنيا أمام عينيه، وتضيق عليه الدنيا، وتضيق عليه نفسه، لذلك يسعى إلى الله -عز وجل- بالتضرع والاستعانة به والدعاء حتى يبعد عنه ما هو فيه من محن، ومن أدعية الفرج المأثورة أدعية وآيات الفرج والسرور كاملة:

  •  (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة ۚ إنك أنت الوهاب).
  • (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك).
  • (ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا).
  • (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).
  • يقول رسول لله -صلى الله عليه وسلم في الحديث: (فإنها لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له). (يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين).
  • (اللهم إني عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي).
  • (اللهم رب السموات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين، وأغننا من الفقر).
  •  (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل، والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال).
  • (لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم).
  • (الله الله ربي لا أشرك به شيئا).
  •  (اللهم اجعل في قلبي نورا، وفي سمعي نورا، وعن يميني نورا، وعن يساري نورا، وفوقي نورا، وتحتي نورا، وأمامي نورا، وخلفي نورا، وأعظم لي نورا اللهم اجعل لي نورا في قلبي، واجعل لي نورا في سمعي، واجعل لي نورا في بصري، واجعل لي نورا عن يميني، ونورا عن شمالي، واجعل لي نورا من بين يدي، ونورا من خلفي، وزدني نورا، وزدني نورا، وزدني نورا).
  •  (اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، والبخل، والهرم، وعذاب، القبر اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها).
  •  (اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت وبعضهم يزيد على صاحبه).
  •  (اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك).
  •  (اللهم إني أسألك العفو والعافية، في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية، في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، واحفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بك أن أغتال من تحتي).
  •  (اللهم إني عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي).
  • (اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك).
  •  (اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك وأعوذ بك من شر ما عاذ منه عبدك ونبيك اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا).

أدعية جميلة للفرج والتيسير

وحده الله عزوجل القادر على تفريج الكرب و الهموم، فهو القريب من عباده، له يلجأون ليكشف عنهم الضر والسوء ويبدل حزنهم فرحاً، وهنا مجموعة من الأدعية الجميلة لتيسير الأمور وتفريج الهموم أدعية وآيات الفرج والسرور كاملة:

  •  اللهم أسألك باسمك العظيم الأعظم، الذي إذا دعيت به أجبت، وإذا سئلت به أعطيت، وبأسمائك الحسنى كلها، ما علمنا منها وما لم نعلم، أن تستجيب لنا دعواتنا، وتحقق رغباتنا، وتقضي حوائجنا، وتفرج كروبنا، وتغفر ذنوبنا، وتستر عيوبنا، وتتوب علينا، وتعافينا، وتعفو عنا، وتصلح أهلينا، وذريتنا، وترحمنا برحمتك الواسعة، رحمة تغنينا بها عن رحمة من سواك. اللهم فوضتك أمري كله، فجمله خيرا بما شئت، واجعلني يا رب ممن نظرت إليه فرحمته، وسمعت دعاءه فأجبته.
  • اللهم لا تجعل ابتلائي في جسدي، ولا في مالي، ولا في أهلي، وسهل علي ما استثقلته نفسي.
  • اللهم إني توكلت عليك فأعني، ووفقني، واجبر خاطري، جبرا أنت وليه.
  •  اللهم، أدعوك بعزتك وجلالك، أن لا تصعب لي حاجة، ولا تعظم علي أمراً، ولا تحنِ لي قامة، ولا تفضح لي سراً، ولا تكسر لي ظهراً.
زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!