منوعات

جميع الأبراج باللغة الانجليزية

جميع الأبراج باللغة الانجليزية، الأبراج وعلم التنجيم هو علم يدرس الكواكب والنجوم وما يدور في الفضاء على حياة الإنسان، حيث يحدد من خلالها صفات وعيوب الأشخاص، ويحدد لهم أساليب التعامل مع الناس، ويكون من خلال وضع رقم حظ ولون خاص بهم، يبلغ عدد الأبراج اثنى عشر برجا، سنذكر أسمائهم في هذا المقال.

علم الأبراج والتنجيم

علم التنجيم هو علم يتم فيه دراسة الكواكب والنجوم، ويتم تقسيم أيام السنة إلى أبراج مختلفة، والتي يبلغ عددها اثنى عشر برجا، حيث يقوم هذا العلم بتحديد مدى توافق الأبراج مع بعضها البعض، ويحدد حظ كل برج، وكيفية التعامل مع الأشخاص المحيطين، ينقسم علم التنجيم إلى علم صيني، وغربي، وشرقي، يتم دراسة عدة كواكب من كواكب المجموعة الشمسية وهم: عطارد، والزهرة، زحل،المشتري، والمريخ،

الأبراج الفلكية بالإنجليزية

يوجد في علم التنجيم اثنا عشر برج، ولكل برج منهم صفات وخصائص تختلف عن البرج الآخر، تعتمد تقسيمة الأبراج على الشمس والقمر والكواكب، تسمى هذه الأبراج بأسماء الحيوانات، أو لشخصيات أسطورية، وسنذكر في هذا المقال أسماء الأبراج بالإنجليزية وهي: Aries,Taurus, Gemini, Cancer, Leo, Virgo, Libra, Scorpio, Sagittarius, Capricor, Aquarius,  Pisces، لكل برج من هؤلاء رقم حظ مخصص له، ولون محدد، وحجر محدد، قد تتوافق بعض الأبراج من خلال تشارك صفات البرج الواحد مع برج آخر.

حكم التعامل مع الأبراج

الكثير من الناس تتساءل عن حكم الأبراج وحكم قراءتها والتصديق بها، يعتبر علم الأبراج من الأعمال المحرمة لأنها لا تختلف عن السحر والكهانة، وقد ورد حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(من أتَى عرَّافًا أو كاهنًا، فصدَّقه بما يقولُ، فقد كفر بما أُنزِل على محمَّدٍ)، لذلك علينا تجنب مثل هذه الأعمال وعدم التعامل بها، حتى لا نقع في الحرام، وعلينا الإيمان بقدر الله خيره وشره، لأن الله عزوجل هو عالم ما في الغيب، ولا يستطيع أي أحد الاطلاع عليه غيره سبحانه، يعتبر علم الأبراج من العلوم التي بها إدعاء على معرفة الغيب، فلذلك علينا تجنب هذه الأقاويل والأعمال.

حكم قراءة الأبراج من باب الترفيه

يعتبر علم الأبراج من العلوم المحرم علينا الاطلاع عليها، لأنها هي إدعاء وكذب وافتراء على الناس، يسأل الكثير من الناس عن حكم قراءة الأبراج من باب التسلية والترفيه، يعتبر هذا العمل من الأعمال غير الجائزة، والتي يجب علينا اجتناب الوقوع في الشبهات، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:(مَن أتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عن شيءٍ، لَمْ تُقْبَلْ له صَلاةٌ أرْبَعِينَ لَيْلَةً)، لذلك علينا الابتعاد عن مثل هذه الأمور، وعدم تصديقها أو الاطلاع عليها، وذلك لأن بعض الناس ضعيفي الإيمان قد يصدقون هؤلاء المنجمين، وقد يتأثرون بما يقولون، لذلك لا يجوز التعامل معهم أو الإطلاع على الأبراج والتنجيم.

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!